تلخيص وحدة المعجم العربي
تعريف اللغوي للمعجم :
الجذر الثلاثي لكلمة معجم هو ( عجَم ) بفتح الجيم و ( عجُم ) بضم الميم وهو في الأصل يدل على عدم البيان وقد دخل على الجذر عجم الهمزة فصار أعجم يعنى إزالة الغموض والإبهام
التعريف الاصطلاحي للمعجم :
هو كتاب يضم عدد كبير من مفردات اللغة ويرتبها بطريقة معينة ويضبطها بالحركات ويذكر اشتقاقاتها ويفسرها بذكر معانيها الحقيقة والمجازية ويستشهد لما يذكر بفصيح الكلام من القران والحديث وكلام العرب
أول من استخدم لفظ المعجم :
هم العلماء المهتمون بالتأليف في العلوم الإسلامية
والأمام البخاري هو أول من استخدم كلمة معجم
وابن الفارس هو أول من استخدم مصطلح معجم على كتابه ( معجم لمقاييس اللغة (
أنواع المعجمات :
1- معجمات معاني ( خاصة – عامة (
2- معجمات الألفاظ ( ترتيب هجائي – ترتيب مخارج الصوت (
معجمات المعاني :
يطلق عليها معجمات الموضوعات معجمات المبوبة
وهي تفيد في الحصول على لفظ او ألفاظ لمعنى من المعاني او غرض من الأغراض
وتنقسم الى قسمين : خاصة وعامة
الخاصة :
هي مجموعة من الرسائل كل منها ذو موضوع محدد يضم عدداً من الألفاظ التي تخصه ويستشهد لها بالشعر العربي ومن هذه الرسائل اللغوية ( الإبل – الخيل – الوحوش – خلق الإنسان – والنبات – الشجر ) ويمثلها اللغوي الكبير عبد الملك بن قريب الأصمعي
العامة :
كتب ضمت رصيداً لغويا كبيرا موزعا بحسب الموضوعات أي كل مجموعة من الألفاظ توضع تحت موضوع او قسم محدد من هذا الكتاب ومن ذلك :
1- الغريب المصنف لأبي عبيد القاسم بن سلام - وقد احتوى هذا الكتاب على عدد من الموضوعات سماها كتباً منها : خلق الإنسان وكتاب النساء
2- الألفاظ الكتابية لعبد الرحمن بن عيسي الهمذاني
3- فقه اللغة وسر العربية لأبي منصور الثعالبي
4- المخصص لابن سيده
معجمات الألفاظ :
هي معجمات تعالج اللغة اللغوية فتضبطها وتبين أصلها ومشتقاتها وتشرح مدلولها
وقد رتب اللغويون هذا القسم من المعجمات اعتماد على ترتيب حروف اللغة العربية سواء كان الترتيب الهجائي او نظام مخارج الصوت
الترتيب حسب مخارج الصوت :
الذي استخدم هذا النوع هو الخليل بن احمد الفراهيدي في( كتابه العين ) وقد سمى بالعين نسبة الى اول حرف بدا فيه كتابه وهو العين
نهج الخليل في كتابه :
1- رتب مواده بحسب الترتيب الصوتي مع تسمية كل حرف باب
2- قسم هذا الكتاب الى أبواب بحسب ابنيه الكلمات
3- لجا في شرح مواد المعجم في الكتاب الى نظام التقليب
من سار على هذا النهج :
1- البارع في اللغة – لأبي على القالي
2- تهذيب اللغة- لأبي منصور الأزهري
3- اللامع – للفيروز أبادي
الترتيب بحسب نظام الهجائي ( أ- ب- ت- ث ............ ي (
الناظر في مدرسة الترتيب الهجائي الذي وضعه نصر بن عاصم ألليثي ولاحظ إنها تسلك مسلكين وهما :
الترتيب بحسب الحرف الأول من جذر الكلمة
الترتيب بحسب الحرف الأخير من جذر الكلمة
الترتيب بحسب الحرف الأول من جذر الكلمة كان على طريقتين هما :
أ) ترتيب الكلمات بحسب اسبق حروفها مع إتباع نظام التقاليب واتخذ هذا الاتجاه أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد في كتابة ( جمهرة اللغة (
ب) ترتيب الكلمات بحسب الحرف الأول مع تجريد الكلمة من الزوائد واتخذ هذا الاتجاه ابوعمرو الشيباني صاحب كتاب الجيم وقد سمى كتابه بالجيم تشبيه له بالديباج لحسن وقد قدم بأب الواو على باب الهاء في كتابه
من سار على نهجه :
1- المعجم الوسيط من عمل مجمع اللغة العربية بالقاهرة
2- ابن فارس في معجم مقاييس اللغة
3- المنجد للويس معلوف اليسوعي
الترتيب بحسب الحرف الأخير من جذر الكلمة :
أن سبب اهتمام العلماء بالحرف الأخير من الكلمة في ذلك الوقت يأتي بسبب اهتمامهم بالشجع وحاجة الأديب الى الكلمات المتحدة في الحرف الأخير وأيضا قله عدد شعراء العرب وكثرة الأعاجم على الشعر وحاجتهم الى الألفاظ التي تتفق مع قوافيهم
وان أول من اتجه هذا الاتجاه هو إسحاق الفارابي في معجمه ديوان الأدب في بيان لغة العرب
وقد قسم كتابه الى ستة أقسام وهم:
) كتاب السالم- المضاعف- المثال – الأجوف – الناقص- الهمزة (
وقد قسم كل قسم الى قسمين الأول خاص بالأسماء والثاني خاص بالأفعال
وقسم الأقسام الى أبواب على أساس الأبنية
المعاجم القديمة
مختار الصحاح :
مؤلفه : محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي
وقد اقتبس معجمه من كتاب الجوهري ( تاج اللغة وصحاح العربية ) ولكن في إيجاز شديد يفي بما تدعوا إليه ضرورة الاطلاع السريع وتلبيه حاجة الألفاظ والأدباء ورجال الفقه واللغة
طريقة نهجه :
1- رتب مواد معجمه على الالفبائية المالوفه مع اعتبار الحرف الأخير باب للمادة
2- قسم معجمه الى 27 باب بعدد حروف الهجاء
3- دمع كلمات الواو والياء في باب واحد
4- الباب 28 جعله لكلمات المنتهية بالألف اللينة
5- قسم كل باب الى 28 فصل حسب الحرف الأول من المادة الأصلية
6- اهتم بالضبط
7- أشار الى القواعد النحوية والصرفية بصورة موجزة
8- يستشهد في شرحه بفصيح الكلام
9- أضاف الى معجمه ما اهملة الجوهري في الصحاح من فوائد عثر عليها في مصادر أخرى كتهذيب اللغة للأزهري
لسان العرب :
مؤلفه : ابوالفضل جمال الدين بن منظور الأنصاري
اعتمد في كتابه على مواد كتب قديمة مثل : تهذيب اللغة للأزهري- والمحكم والمحيط الأعظم لابن سيده الأندلسي - وتاج اللغة وصحاح اللغة للجوهري - وجمهرة اللغة لابن دريد - والنهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير
طريقة نهجه :
1- قسم الكتاب الى أبواب والأبواب الى فصول
2- خالف الجوهري وقدم باب الهاء على باب الواو
3- جمع الكلمات المنتهية بواو وياء في باب واحد
4- خصص الباب الأخير للكلمات المنتهية بالألف اللينة
5- حرص على تسمية أبواب معجمه وفصوله
6- يتحدث في بداية كل باب عن الحرف المخصص له وصفاته
7- سلك في ضبط الكلمات عدده طرق
8- الاهتمام بالمسائل النحوية والصرفية والفقهية
9- الاستشهاد الكثير بعدد من الشواهد
10-الإشارة الى لغات القبائل العربية وذكر البلدان والأعلام
القاموس المحيط
مؤلفه : ابوطاهر مجد الدين الفيروز أبادي
وهو أول من استخدم كلمة قاموس بدلا من معجم
وقد تأسس الفيروز أبادي في قاموسه بالجوهري صاحب الصحاح الا انه لم يسلم من نقذه اللاذع ثم أضاف الفيروز أبادي على معجمه عشرين ألف مادة فوق أربعين ألف سبقه بها الجوهري في الصحاح
طريقة نهجه :
1- سار على منهج الجوهري في تقسيم الأبواب والفصول
2- قسم قاموس الى 27 باب
3- قسم كل باب الى 28 فصل
4- جعل الباب الأخير للكلمات المنتهية بألف اللينة
5- دمج الكلمات المنتهية بالواو والياء في باب واحد
6- وضع المادة في صورة الاسم او صورة الفعل
7- عند عرضه لمواد الواو او الياء يبين نوعها برسم الواو او الياء قبلها
8- استخدم رموزا تدل على الاختصار
9- هتم بالأعلام والأماكن والمدن والنبات
أساس ألبلاغة
مؤلفه : أبو القاسم الزمخشري
وكتابه كتاب بلاغي وقد رتب كلمات الكتاب حسب أول حرف من الأحرف الأصلية للكلمة
طريقة نهجه :
1- رتب مواد معجمه بحسب الحرف الأصلي الأول للكلمة مع مراعاة الحرف الثاني والثالث
2- اهتم بعرض وجوه الإعجاز في المعاني
3- اهتم بعرف المعني الحقيقي والمجازي للكلمة
4- لم يهتم بتتبع معاني مفردات الكلمة ولا مشتقاتها
5- لم يهتم الزمخشري على ضبط معجمه الا قليلا
المعجم الوسيط
مؤلفه : مجمع اللغة العربية بالقاهرة
والكتاب صدر في جزأين وكان هدف المجمع من الإصدار الجزء الثاني هو المحافظة على سلامة اللغة العربية وان يجعلها وافيه بمتطلبات العلوم والفنون في تقديمها ملائمة لحاجات الحياة في العصر الحاضر
طريقة نهجه :
1- قسم هذا المعجم الى 28 باب
2- اهتم بالألفاظ القديمة والحديثة للكلمة
3- أفاد المعجم من قرار مجمع اللغة بإطلاق القياس ليشمل ما قيس وما لم يقس ليزيد من الثروة اللغوية ويفي بمطالب العصر
4- الحرص على الاستعانة بالرسوم
5- هجر المعجم الغريب الوحشي والألفاظ المهجورة
6- عرف الأعلام بإيجاز شديد
7- استخدم المعجم عدد من الرموز للاختصار
8- استعان بشواهد من القران والحديث والسنة والشعر والأمثال
الجذر الثلاثي لكلمة معجم هو ( عجَم ) بفتح الجيم و ( عجُم ) بضم الميم وهو في الأصل يدل على عدم البيان وقد دخل على الجذر عجم الهمزة فصار أعجم يعنى إزالة الغموض والإبهام
التعريف الاصطلاحي للمعجم :
هو كتاب يضم عدد كبير من مفردات اللغة ويرتبها بطريقة معينة ويضبطها بالحركات ويذكر اشتقاقاتها ويفسرها بذكر معانيها الحقيقة والمجازية ويستشهد لما يذكر بفصيح الكلام من القران والحديث وكلام العرب
أول من استخدم لفظ المعجم :
هم العلماء المهتمون بالتأليف في العلوم الإسلامية
والأمام البخاري هو أول من استخدم كلمة معجم
وابن الفارس هو أول من استخدم مصطلح معجم على كتابه ( معجم لمقاييس اللغة (
أنواع المعجمات :
1- معجمات معاني ( خاصة – عامة (
2- معجمات الألفاظ ( ترتيب هجائي – ترتيب مخارج الصوت (
معجمات المعاني :
يطلق عليها معجمات الموضوعات معجمات المبوبة
وهي تفيد في الحصول على لفظ او ألفاظ لمعنى من المعاني او غرض من الأغراض
وتنقسم الى قسمين : خاصة وعامة
الخاصة :
هي مجموعة من الرسائل كل منها ذو موضوع محدد يضم عدداً من الألفاظ التي تخصه ويستشهد لها بالشعر العربي ومن هذه الرسائل اللغوية ( الإبل – الخيل – الوحوش – خلق الإنسان – والنبات – الشجر ) ويمثلها اللغوي الكبير عبد الملك بن قريب الأصمعي
العامة :
كتب ضمت رصيداً لغويا كبيرا موزعا بحسب الموضوعات أي كل مجموعة من الألفاظ توضع تحت موضوع او قسم محدد من هذا الكتاب ومن ذلك :
1- الغريب المصنف لأبي عبيد القاسم بن سلام - وقد احتوى هذا الكتاب على عدد من الموضوعات سماها كتباً منها : خلق الإنسان وكتاب النساء
2- الألفاظ الكتابية لعبد الرحمن بن عيسي الهمذاني
3- فقه اللغة وسر العربية لأبي منصور الثعالبي
4- المخصص لابن سيده
معجمات الألفاظ :
هي معجمات تعالج اللغة اللغوية فتضبطها وتبين أصلها ومشتقاتها وتشرح مدلولها
وقد رتب اللغويون هذا القسم من المعجمات اعتماد على ترتيب حروف اللغة العربية سواء كان الترتيب الهجائي او نظام مخارج الصوت
الترتيب حسب مخارج الصوت :
الذي استخدم هذا النوع هو الخليل بن احمد الفراهيدي في( كتابه العين ) وقد سمى بالعين نسبة الى اول حرف بدا فيه كتابه وهو العين
نهج الخليل في كتابه :
1- رتب مواده بحسب الترتيب الصوتي مع تسمية كل حرف باب
2- قسم هذا الكتاب الى أبواب بحسب ابنيه الكلمات
3- لجا في شرح مواد المعجم في الكتاب الى نظام التقليب
من سار على هذا النهج :
1- البارع في اللغة – لأبي على القالي
2- تهذيب اللغة- لأبي منصور الأزهري
3- اللامع – للفيروز أبادي
الترتيب بحسب نظام الهجائي ( أ- ب- ت- ث ............ ي (
الناظر في مدرسة الترتيب الهجائي الذي وضعه نصر بن عاصم ألليثي ولاحظ إنها تسلك مسلكين وهما :
الترتيب بحسب الحرف الأول من جذر الكلمة
الترتيب بحسب الحرف الأخير من جذر الكلمة
الترتيب بحسب الحرف الأول من جذر الكلمة كان على طريقتين هما :
أ) ترتيب الكلمات بحسب اسبق حروفها مع إتباع نظام التقاليب واتخذ هذا الاتجاه أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد في كتابة ( جمهرة اللغة (
ب) ترتيب الكلمات بحسب الحرف الأول مع تجريد الكلمة من الزوائد واتخذ هذا الاتجاه ابوعمرو الشيباني صاحب كتاب الجيم وقد سمى كتابه بالجيم تشبيه له بالديباج لحسن وقد قدم بأب الواو على باب الهاء في كتابه
من سار على نهجه :
1- المعجم الوسيط من عمل مجمع اللغة العربية بالقاهرة
2- ابن فارس في معجم مقاييس اللغة
3- المنجد للويس معلوف اليسوعي
الترتيب بحسب الحرف الأخير من جذر الكلمة :
أن سبب اهتمام العلماء بالحرف الأخير من الكلمة في ذلك الوقت يأتي بسبب اهتمامهم بالشجع وحاجة الأديب الى الكلمات المتحدة في الحرف الأخير وأيضا قله عدد شعراء العرب وكثرة الأعاجم على الشعر وحاجتهم الى الألفاظ التي تتفق مع قوافيهم
وان أول من اتجه هذا الاتجاه هو إسحاق الفارابي في معجمه ديوان الأدب في بيان لغة العرب
وقد قسم كتابه الى ستة أقسام وهم:
) كتاب السالم- المضاعف- المثال – الأجوف – الناقص- الهمزة (
وقد قسم كل قسم الى قسمين الأول خاص بالأسماء والثاني خاص بالأفعال
وقسم الأقسام الى أبواب على أساس الأبنية
المعاجم القديمة
مختار الصحاح :
مؤلفه : محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي
وقد اقتبس معجمه من كتاب الجوهري ( تاج اللغة وصحاح العربية ) ولكن في إيجاز شديد يفي بما تدعوا إليه ضرورة الاطلاع السريع وتلبيه حاجة الألفاظ والأدباء ورجال الفقه واللغة
طريقة نهجه :
1- رتب مواد معجمه على الالفبائية المالوفه مع اعتبار الحرف الأخير باب للمادة
2- قسم معجمه الى 27 باب بعدد حروف الهجاء
3- دمع كلمات الواو والياء في باب واحد
4- الباب 28 جعله لكلمات المنتهية بالألف اللينة
5- قسم كل باب الى 28 فصل حسب الحرف الأول من المادة الأصلية
6- اهتم بالضبط
7- أشار الى القواعد النحوية والصرفية بصورة موجزة
8- يستشهد في شرحه بفصيح الكلام
9- أضاف الى معجمه ما اهملة الجوهري في الصحاح من فوائد عثر عليها في مصادر أخرى كتهذيب اللغة للأزهري
لسان العرب :
مؤلفه : ابوالفضل جمال الدين بن منظور الأنصاري
اعتمد في كتابه على مواد كتب قديمة مثل : تهذيب اللغة للأزهري- والمحكم والمحيط الأعظم لابن سيده الأندلسي - وتاج اللغة وصحاح اللغة للجوهري - وجمهرة اللغة لابن دريد - والنهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير
طريقة نهجه :
1- قسم الكتاب الى أبواب والأبواب الى فصول
2- خالف الجوهري وقدم باب الهاء على باب الواو
3- جمع الكلمات المنتهية بواو وياء في باب واحد
4- خصص الباب الأخير للكلمات المنتهية بالألف اللينة
5- حرص على تسمية أبواب معجمه وفصوله
6- يتحدث في بداية كل باب عن الحرف المخصص له وصفاته
7- سلك في ضبط الكلمات عدده طرق
8- الاهتمام بالمسائل النحوية والصرفية والفقهية
9- الاستشهاد الكثير بعدد من الشواهد
10-الإشارة الى لغات القبائل العربية وذكر البلدان والأعلام
القاموس المحيط
مؤلفه : ابوطاهر مجد الدين الفيروز أبادي
وهو أول من استخدم كلمة قاموس بدلا من معجم
وقد تأسس الفيروز أبادي في قاموسه بالجوهري صاحب الصحاح الا انه لم يسلم من نقذه اللاذع ثم أضاف الفيروز أبادي على معجمه عشرين ألف مادة فوق أربعين ألف سبقه بها الجوهري في الصحاح
طريقة نهجه :
1- سار على منهج الجوهري في تقسيم الأبواب والفصول
2- قسم قاموس الى 27 باب
3- قسم كل باب الى 28 فصل
4- جعل الباب الأخير للكلمات المنتهية بألف اللينة
5- دمج الكلمات المنتهية بالواو والياء في باب واحد
6- وضع المادة في صورة الاسم او صورة الفعل
7- عند عرضه لمواد الواو او الياء يبين نوعها برسم الواو او الياء قبلها
8- استخدم رموزا تدل على الاختصار
9- هتم بالأعلام والأماكن والمدن والنبات
أساس ألبلاغة
مؤلفه : أبو القاسم الزمخشري
وكتابه كتاب بلاغي وقد رتب كلمات الكتاب حسب أول حرف من الأحرف الأصلية للكلمة
طريقة نهجه :
1- رتب مواد معجمه بحسب الحرف الأصلي الأول للكلمة مع مراعاة الحرف الثاني والثالث
2- اهتم بعرض وجوه الإعجاز في المعاني
3- اهتم بعرف المعني الحقيقي والمجازي للكلمة
4- لم يهتم بتتبع معاني مفردات الكلمة ولا مشتقاتها
5- لم يهتم الزمخشري على ضبط معجمه الا قليلا
المعجم الوسيط
مؤلفه : مجمع اللغة العربية بالقاهرة
والكتاب صدر في جزأين وكان هدف المجمع من الإصدار الجزء الثاني هو المحافظة على سلامة اللغة العربية وان يجعلها وافيه بمتطلبات العلوم والفنون في تقديمها ملائمة لحاجات الحياة في العصر الحاضر
طريقة نهجه :
1- قسم هذا المعجم الى 28 باب
2- اهتم بالألفاظ القديمة والحديثة للكلمة
3- أفاد المعجم من قرار مجمع اللغة بإطلاق القياس ليشمل ما قيس وما لم يقس ليزيد من الثروة اللغوية ويفي بمطالب العصر
4- الحرص على الاستعانة بالرسوم
5- هجر المعجم الغريب الوحشي والألفاظ المهجورة
6- عرف الأعلام بإيجاز شديد
7- استخدم المعجم عدد من الرموز للاختصار
8- استعان بشواهد من القران والحديث والسنة والشعر والأمثال
No comments:
Post a Comment