Monday 29 November 2010

Arabica Cocktail


Sesekali teringin untuk mencuba sesuatu yang baru. Setelah penat berkerja, study, mengemas rumah dan etc..rehat sekejap bersama orang yang tersayang tak pun bersama-sama kawan-kawan untuk menghilangkan kepenatan. Cuba resepi mudah, ringkas, budget dan menyelerakan. Tak perlu ambil masa yang lama sekitar 15 minit dah boleh siap. Resepi cocktail Arab.

Cara dan bahannya:
. Buah-buahan untuk di kisar: oren, epal, tembikai dragon fruit mera dan putih and etc yang rasanya sesuai.
. Buah-buahan untuk potong kecil (dadu): strawberry, kiwi, tembikai susu, betik, dragon fruit dan apa saje yg rasa sesuai.
. Pisang lestari, berangan atau apa saje pisang yang boleh dimakan terus. Ini bahan yang penting.
. Sedikit air gula, pewarna merah, susu cair, ice cube.

Caranya:

Perahan air buah-buahan tadi di kisar bersama dengan air gula, susu, ice cube dan pisang. Masukkan buah potong di dalam gelas, letakkan sedikit pewarna di dalam gelas yang berisi buah-buahan potong tadi dan seterusnya tuangkan bahan-bahan yang telah dikisar tadi. Ada yang suka letak ice cream kat atas pun boleh juga. Ada juga yang suka tambahkan ice cream soda...boleh juga. Siap untuk dihidangkan...

Tuesday 23 November 2010

Ciri-Ciri al-Mu'alim al-Fi'al au An-Najih


المعلم الناجح
هو في حقيقته طريقة ناجحة توصل الدرس إلى التلاميذ بأيسر السبل فهما كان المعلم غزير المادة ولكنه لا يملك الطريقة الجيدة فإن النجاح لن يكون حليفه في عمله .

إن معيار التعليم في هذه الرسالة هو ماذا تستطيع أن تفعل لا ماذا تعرف ومن هنا تظهر جدوى الطرق والنظريات التربوية فهي تطلع معلم المستقبل على الأساليب المختلفة والنظريات العديدة ولكن لا يعني ذلك أن نقلل من قيمة غزارة المادة العلمية فالطريقة توجد لخدمة المادة ولا فائدة من طريقة جيدة إن لم يكن مادة تسعى الطريقة لتوصيلها للتلاميذ ؛ لذلك كانت الطريقة الصالحة والمادة الغزيرة عنصرين هامين لنجاح المعلم في أداء رسالته .

طرق تدريس الللغة العربية
يقصد بطريقة التدريس / الأسلوب الذي يستخدمه المعلم في معالجة النشاط التعليمي ليحقق وصول المعارف إلى تلاميذه بأيسر السبل وأقل الوقت والجهد


الطريقة الإلقائية :
والتي يسمع فيها صوت المعلم أكثر من صوت تلاميذه .

الطريقة القياسية :
ويتم فيها البدء بالقاعدة ثم تأتي الأمثلة لتوضيح القاعدة . 

الطريقة الاستقرائية ( الاستنتاجية ) :
وفيها تعرض الأمثلة ثم تستنبط القاعدة .

الطريقة الجمعية : 
ويتم فيها الجمع بين الطريقتين الاستقرائية القياسية .


الطريقة الحوارية :
ويتم فيها الوصول للحقائق عن طريق الحوار وإبداء الآراء .


الأهداف السلوكية وأهمية صياغتها
الأهداف السلوكية / هي نواتج تعليمية متوقع من التلميذ أداؤها بعد عملية التدريس ويمكن أن يلاحظها المعلم ويقيسها .

وتظهر أهمية صياغة الأهداف السلوكية لكل معلم فيما يلي : 

-
تساهم صياغة الأهداف السلوكية في صياغة فقرات الاختبار أو تحديد أساليب التقويم

-
تنظيم صياغة الأهداف عمل المعلم اليومي وتزيد في هذا العمل ثقته بنفسه .

-
صياغة الأهداف السلوكية تسهل كثيرا عمليتي التعليم والتعلم .

-
صياغة الأهداف السلوكية تجعل العلم يقوم بعملية تحليل المحتوى للموضوع الدراسي المقرر 

-
تكشف صياغة الأهداف السلوكية عن الإجراءات التدريسية المناسبة كطريقة التدريس والوسائل التعليمية والأنشطة الأخرى .

أفعال عامة قابلة لأكثر من تفسير يقابلها أفعال خاصة سلوكية قابلة للقياس

 طريقة الجمع :
تقوم طريقة الجمع على أساس استخدام خاصية الجمع لدى التلاميذ بتكيفهم أن يجمعوا في بطاقات خاصة بهم كلمات هجائية على رسم خاص مثلا:مجموعة من كلمات تنتهي بتاء مفتوحة أو مربوطة أو كلمات تكتب بلامين أو كلمات ترسم فيها الهمزة على واو أو على ياء أو كلمات ينطق آخرها ألفا ولكنها تكتب ياء.

طريقة البطاقات:
وهي تعليم الإملاء بطريقة التدريب الفردي تعد لذلك بطاقات تكتب فيها طائفة كبيرة من الكلمات تخضع لقاعدة من قواعد الإملاء ، مثل بطاقات لكلمات في وسطها همزة مكسورة وأخرى تشتمل على كلمات آخرها همزة قبلها ساكن وثالثة على كلمات تكتب بلامين ...... وهكذا حتى تستوفي قواعد الإملاء في تلك البطاقات ، فإذا أخطأ تلميذ في رسم كلمة أعطي البطاقة الخاصة برسم هذه الكلمة ليقوم بالتدريب عليها وتشرح له القاعدة بعد التدريب متى كان في إمكانه فهمها .


ومن المفيد في السنوات الأولى من المرحلة الابتدائية استخدام نوع آخر من البطاقات السالفة الذكر فتعد لهم بطاقات تشتمل كل منها على قصة قصيرة أو أي موضوع مناسب وتنتزع من هذه الموضوعات بعض كلماتها ويترك مكانها خاليا وتكتب هذه الكلمات في أعلى البطاقة وعلى التلميذ أن ينقل هذه البطاقة في كراسته واضعا تلك الكلمات في أماكنها الخالية .ويمكن أن يقوم التلاميذ بعمل هذه البطاقات تحت إشراف المعلم .

Kaedah Pengajaran Bahasa Arab


خطة التدريس اليومية للمعلمي المدرسة الثانوية للمادة اللغة العربية.
الموضوع    : التعارف
الحصة        : 36 دقيقية
السنة          : السنة الأولى
المهارة       : المهارة الإستماع والمهارة الكلام.

الخطوات
الموضوع / المحتوى
الأنشطة
الملاحظة
الخطوة الأولى
(8 دقائق)
التعارف:
- السلام عليكم؟
- وعليكم السلام
- صباح الخير؟
- صباح النور.
-أهلا وسهلا.
- يعرض المعلم البطاقات فيها الجملة عن التعارف.
- يستمع الطلبة إلى القراءة النموذجية من المعلم.   
- الإستماع إلى الاصوات
 والكلمات والتراكيب والتأكد من صحة مخارجها  ونبراتها.
- يشرح المعلم معانيها و حالة استعمالها.
- البطاقات الحروف
- مهارة الإستماعة
الخطوة الثانية
(10 دقيقة)
- السلام عليكم؟
- وعليكم السلام
- صباح الخير؟
- صباح النور.
-أهلا وسهلا.
- يوزّع الطلبة إلى 5 المجموعة.
- يطلب من كل المجموعة أن ينطق ويكرّر أصوات الحروف والكلمات والتراكيب نطقا صحيحا.


- البطاقات الحروف
- مهارة الكلام.
الخطوة الثالثة
(8 دقائق)
- السلام عليكم؟
- وعليكم السلام
- صباح الخير؟
- صباح النور.
-أهلا وسهلا.
. يطلب من الطلبة أن ينطق الجملة ويمارسها أمام الفصل.
. يصحّح الأخطاء التي موجودة
- البطاقات الحروف
- مهارة الكلام.
الخاتمة
(دقيقتان)
- السلام عليكم؟
- وعليكم السلام
- صباح الخير؟
- صباح النور.
-أهلا وسهلا.
. يلاخص المعلم عن الموضوع اليوم.
. يطلب المعلم الطلبة أن يقوم بالوجبات المنزيلية.
القيم: الصلة الرحيم و الآدب في المعاملة.
النقد الذاتي / الإنعكاس:
عملية التعلم والتعلّم تقوم بشكل جيدة وناجحة. 10 من الطلبة في المستوى ممتازة.و 8 من الطلبة في المستوى المتوسط و طالبان في المستوى الضعيفة. المفروض من المعلم أن يضاعف جهده ويخترع أنشطة جديدة وممتعة في المستقبل لكي يستفيد ويتأثر منها الطلبة.



Bahasa Arab Tujuan Khusus


ومن معنى الفعل الأمر الذي ورد في الأيات الكريمة:

1. ﴿وَأَقِيمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱرْكَعُوا۟ مَعَ ٱلرَّٰكِعِينَ﴾          - الوجوب
2. ﴿فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًۭا ۖ ﴾                                   - الندب
3. ﴿كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ۖ ﴾                                     - الاباحة
4. ﴿ٱعْمَلُوا۟ مَا شِئْتُمْ ۖ ﴾                                                   - التهديد
5. ﴿وَٱسْتَشْهِدُوا۟ شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ ﴾                                - الارشاد
6. ﴿قلْ تَمَتَّعُوا۟ فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى ٱلنَّارِ﴾                                - الانذار
7. ﴿كُلُوا۟ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيْطَٰنِ ۚ ﴾              - الامتنان
8. ﴿ٱدْخُلُوهَا بِسَلَٰمٍ ءَامِنِينَ ﴾                                              - الاكرام
9. ﴿كُونُوا۟ قِرَدَةً خَٰسِـِٔينَ﴾                                                 - التسخير
10. ﴿ كُن فَيَكُونُ ﴾                                                       - التكوين
11. ﴿فَأْتُوا۟ بِسُورَةٍۢ مِّن مِّثْلِهِ﴾                                             - التعجيز
12. ﴿ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْكَرِيمُ ﴾                                     - الاهانة
13. ﴿ٱصْلَوْهَا فَٱصْبِرُوٓا۟ أَوْ لَا تَصْبِرُوا۟ سَوَآءٌ عَلَيْكُمْ﴾                  - التسوية
14. ﴿رَبَّنَا ٱفْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِٱلْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ ٱلْفَٰتِحِينَ ﴾        - الدعاء
15. ﴿ٱنظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا۟ لَكَ ٱلْأَمْثَالَ فَضَلُّوا۟ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً ﴾  - التعجب
16. ﴿قلْ فَأْتُوا۟ بِٱلتَّوْرَٰةِ فَٱتْلُوهَآ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَ ﴾                      - التكذيب
17. ﴿ٱنظُرُوٓا۟ إِلَىٰ ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثْمَرَ وَيَنْعِهِۦٓ﴾                               - الاعتبار
18. ﴿فَٱقْضِ مَآ أَنتَ قَاضٍ﴾                                               - التفويض
19. ﴿ كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ۖ ﴾                                  - الانعام

واقع تدريس اللغة العربية في المدرسة



على الرغم من أهمية تدريس اللغة العربية في مرحلة التعليم الابتدائي ، تلك المرحلة التي تعد مرحلة بناء شخصية المتعلم ، إلا أن واقع تدريس اللغة العربية بتلك المرحلة يزخر بالعديد من المشكلات لذا قام العديد من التربويين بالعديد من الدراسات والبحوث التي تهتم بتقويم هذا التدريس ورصد ملامح هذا الواقع في الوضع الراهن من أجل محاولة تشخيص الداء ومن ثم التغلب على تلك المشكلات ومحاولة معالجتها . فمشكلات تدريس اللغة العربية في المرحلة الابتدائية يمكن تصنيفها في المحاور التالية:
أ- مشكلات تتعلق بالمجتمع:
1-
هبوط مستويات الأداء اللغوي بشكل عام في المجتمع ، وعدم تحقيق المناهج الحالية ومن بينها اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية لمعظم ما تنشده من أهداف ، مع عدم الاهتمام بالخصائص النفسية وأسس وأساليب التعليم عند تصميمها ، وهذا الأمر كان مبررا من مبررات تطوير برامج اللغة العربية.
2-
العامية وآثارها السلبية على اكتساب الناشئ للمهارات اللغوية، فهو إذ يتعلم اللغة الفصيحة ضمن جدران المدارس والمعاهد والجامعات فإنه لا يمارسها في الشارع والبيت ومواقف الحياة المختلفة.
ب- مشكلات تتعلق بالمدرسة :
1-
قصور المدرسة الابتدائية في إعداد مواطن صالح يعرف كيف يقرأ ويكتب ويستمع ويتواصل مع الآخرين .
2-
الوقت المخصص لتعليم اللغة العربية لا يدل دلالة كبيرة على الكفاءة ، ولا على النتيجة التي يؤدى إليها ، لأن موقف التعليم لا يتكون من عنصر واحد ، بل يتكون من عدة عناصر مختلفة ، ويعد الوقت واحدا منها ، وقد يكون أهم العناصر.
3-
العزلة بين اللغة العربية ومواد الدراسة الأخرى ؛ وهذا الأمر أدى إلى وجود فجوة كبيرة بين هذه المواد ووسيلتها الأساسية وهى اللغة ، كما أدى في الوقت ذاته إلى التفاوت الواضح في نوع المفردات والتراكيب المقدمة في المواد الدراسية واللغة العربية.
4-
إن المدرسة الابتدائية عادة ما تركز على اللغة المكتوبة ، والتلميذ لا يتوقع أن يتكلم إلا عندما يطلب منه أن يقرأ أو أن يسمع نصا من النصوص المحفوظة ؛ فاللغة الشفوية لا تمارس إلا من خلال عملية الحفظ أو التسميع ، ومن هنا فإن المحادثة الحرة والاستماع الفعال قد أهملا .
5-
تحول الأنشطة التعليمية المدرسية إلى عبء على المدرس والتلميذ معا ؛ فبعض المعلمين يطلب من التلاميذ وضع رؤسهم على المدرج والجلوس ساكنين بلا أي نشاط، وبعضهم يتركهم يفعلون مايحلولهم دون تخطيط واع أو توجيه.
6-
نقص المكتبات التي تلبى حاجات الناشئة وترضى اهتماماتهم في المدرسة الابتدائية .
ج- مشكلات تتعلق بالمحتوى :
1-
إن المادة التي تقدم للتلميذ قد تكون جافة ولاتمس حاجاته ولا تتصل بالتيارات الجارية في المجتمع.
2-
أساس تقسيم اللغة العربية إلى فروع أساس غير سليم لأنه غير ثابت ولا يتماشى مع طبيعة اللغة ككل وكيان واحد يؤثر كل فرع ويتأثر بالآخر.
3-
عدم بناء المناهج على أسس علمية موضوعية مع إهمال أساسيات المادة، ومتطلبات المتعلمين، وحاجات المجتمع وروح العصر والأركان الثلاثة من أسس بناء المنهج الجيد.
4-
عدم ربط دروس اللغة العربية بحياة المتعلم واهتماماته ، وهذا ما اتضح عند القيام بفحص دفاتر الإعداد لبعض معلمي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية ؛ حيث تخلو كل الدروس من أية إشارة لربط دروس اللغة العربية بحياة المتعلم واهتماماته ، حيث يمكن الزعم أن المعلم والتلميذ كلاهما لا يمتلكان رؤية واضحة أو مبررا منطقيا للوقت والجهد المبذولين في دراسة مقررات اللغة العربية سوى اجتياز سنة دراسية بنجاح ، لكنه ليس تعليما للحياة والمواطنة كما يفترض أن يكون.
5-
إن اللغة العربية تحولت إلى مجموعة من الكتب الغثة التي حولت تعليمها إلى الجانب المكتوب وأهملت الجانب الشفوي من اللغة، بالإضافة إلى أنها لا تحقق من الأهداف سوى أنها تجبر التلاميذ على كراهية اللغة وتعلمها .
د- مشكلات تتعلق بالمعلم:
1-
القصور في إعداد وتدريب معلم اللغة العربية بالتعليم الأساسي بوجه عام والتعليم الابتدائي على وجه الخصوص.
2-
تخلى معلم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية عن كثير من مهامه وأدواره والتي نص عليها في الوثيقة الخاصة بالمعايير القومية للمعلم من أجل الحكم على جودة أدائه والتي من بينها :
أ- تصميم أدوات متنوعة ومبتكرة للتقويم .
ب- استخدام أساليب التقويم الواقعي مثل ( ملفات الإنجاز وأساليب الملاحظة ، ومقابلات ومقاييس الأداء) باستمرار لمعرفة مستوى التلاميذ .
ج‌- تصميم أنشطة وقائية وأخرى علاجية لمواجهة ضعف التلاميذ.
د‌- تصميم أنشطة إثرائية لتدعيم نقاط القوة وللإسراع في التعلم.
هـ- الاشتراك مع الأسرة في تقييم التلاميذ بهدف تحسين تعليمهم وأدائهم.
و- تشجيع التلاميذ على إبداء الرأي والمشاعر نحو ما يقدم إليهم وما يتم دراسته في مواقف وأنشطة التعلم .
3-
استسلام المعلم للطرق التقليدية في التدريس والتي توارثها عبر الأجيال ، واستخدام طرق واستراتيجيات تقليدية في المدرسة الابتدائية والاهتمام بثقافة الذاكرة والإيداع ، وإهمال ثقافة الابتكار والإبداع .
4-
غياب التوجيه التربوي السليم من قبل المعلم نحو التعلم الذاتي والأنشطة الذاتية (3).
5-
عدم وضوح الأهداف بالنسبة للمعلم والمتعلم بالإضافة إلى عدم كفاءة الطريقة والوسيلة المستخدمة من قبل المعلم في إحداث أثر التعليم والتعلم ، ويعزى هذا إلى أن تعليم اللغة العربية في المدرسة العربية يفتقر إلى الطرق الحديثة الفاعلة والفنيات والإجراءات التي تجعل من حصة اللغة العربية حصة استمتاع باللغة ؛استماعا وحديثا وقراءة وكتابة وإبداعا وتذوقا .
6-
القصور في عملية التقويم للأداء اللغوي فهو لا يقيس مقدار نمو التلاميذ في استعمال اللغة وإتقان مهاراتها بشكل وظيفي.
يتضح من العرض السابق أن واقع تدريس اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية واقع مرير يذخر بالعديد من المشكلات التي تتعلق بشتى الجوانب مثل المجتمع والمدرسة والمحتوى والمعلم، وما سبق كان مجرد رصدا لملامح سوء واقع اللغة العربية وهذا الوضع الراهن وتلك الأزمة دعت العديد من التربويين إلى القول بأن واقع اللغة العربية على ألسنة المتعلمين والمثقفين مأساة نعيشها ، وكارثة حلت بنا ، ومصيبة أحاطت بلساننا، وقصور أصاب بياننا، وتحليل استشرى في تعبيرنا ، وتشويه أضاع ملامح فكرنا ، وعجز أصاب تعليمنا اللغوي ؛ حتى أصبحت العربية غريبة بين أهلها الذين هجروها ، ولقد بلغ الأمر أن قيل : إذا أردت أن تعرف أين تموت اللغة العربية ، فاعلم أنها تموت في كل مكان ؛ ومن ثم فإن اللغة العربية تعيش الآن مأساة كبرى في المدرسة العربية ، وإن كان هناك ما هو أسوأمن المأساة فستعيشها اللغة العربية في المستقبل القريب ، مالم يتدارك الأمر بيقظة وسرعة.
ومن هنا دعت الحاجة إلى ضرورة الاهتمام بتعليم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية بفنونها المختلفة؛ باستخدام طرق تدريسية مثيرة وجذابة ومشوقة ، وفى الوقت ذاته تحقق الأهداف المنشودة من أجل المحافظة على اللغة العربية والاعتناء بتدريسها في مراحل التعليم الأولى .

Thursday 4 November 2010

Khutbah Jumaat Masjid Slim 5/11/2010



Bencana Alam

الحَمْدُ للهِ الَّذِيْ أَرْسَلَ رَسُوْلَهُ بِالهُدَى وَدِيْنِ الحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّيْنِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ المُشْرِكُوْنَ أَشْهَدُ أَنْ لاإِلهَ إِلا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ اللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، أَمَّا بَعْدُ، فَيَا عِبَادَ الله! اتَّقُوْا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاتمَوُْتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُوْنَ
Wahai hamba-hamba Allah! Bertaqwalah sekalian kamu kepada Allah dengan sebenar-benar taqwa. Dan Janganlah kamu mati melainkan dalam keadaan Islam. Saya menyeru diri saya sendiri dan juga sidang Jumaat sekalian agar kita sama-sama meningkatkan ketaqwaan kita kepada Allah dengan melakukan segala suruhanNya dan menjauhi segala yang ditegahNya. Firman Allah dalam ayat 16 surah al-Israk:
وَإِذَآ أَرَدۡنَآ أَن نٌّهْلِكَ قَرۡيَةً أَمَرۡنَا مُترَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيهَا ٱلقَوۡلُ فَدَمَّرۡنَـٰهَا تَدۡمِيرً۬ا
"Apabila sampai saat Kami hendak membinasakan penduduk sesebuah negeri, Kami perintahkan (terlebih dahulu) orang yang melampaui batas dengan kemewahan antara mereka (supaya taat), lalu mereka menderhaka dan melakukan maksiat padanya; maka berhaklah negeri itu dibinasakan, lalu Kami menghancurkannya sehancur-hancurnya".

Sidang Jumaat yang dirahmati Allah,
Sejak kebelakangan ini kita dapati pelbagai bencana alam yang merunsingkan telah berlaku seperti ancaman tsunami, gempa bumi, ribut kencang, letusan gunun berapi dan lain-lain lagi. Ada kalanya hujan turun dengan kadar yang banyak bukan pada kebiasaan musimnya. Ada kalanya pula cuaca menjadi terlalu panas sehingga ke tahap membahayakan kesihatan manusia. Para saintis mengkaji dan mengemukakan pelbagai teori yang antaranya mengklasifikasikan senario ini sebagai pemanasan global.

Dari satu sudut yang lain, kita tidak boleh menafikan bahawa situasi begini adalah permulaan amaran Allah s.w.t kesan dari kerosakan yang dilakukan manusia kepada alam ini.  Firman Allah di dalam surah Ar-Rum ayat 41:
ظَهَرَ ٱلفَسَادُ فِى ٱلبَرِّ وَٱلبَحرِ بِمَا كَسَبَتۡ أَيدِى ٱلنَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعضَ ٱلَّذِى عَمِلُواْ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ
 "Telah nyata pelbagai kerosakan di darat dan di laut dengan sebab apa yang telah dilakukan oIeh tangan manusia, (timbulnya yang demikian) kerana Allah hendak merasakan kepada mereka sebahagian daripada balasan perbuatan buruk yang mereka telah lakukan, supaya mereka kembali (insaf dan bertaubat)".

Namun terlalu sedikit di kalangan kita yang ingin mengambil iktibar di sebalik sesuatu yang ditimpakan Allah s.w.t. Mereka lebih meyakini teori dan pandangan manusia yang hanya bersandarkan pengalaman berbanding ayat-ayat Allah s.w.t. Apabila Allah s.w.t.  menurunkan sesuatu bala bencana, sudah pasti ada sebab dan musababnya.  Sama ada disebabkan oIeh kezaliman, kemaksiatan, kelalaian terhadap peringatan-peringatan Allah atau mungkin  juga sebagai suatu dugaan untuk menguji tahap keimanan hamba-hamba-Nya. Apa yang jelas, apabila  bala  bencana  itu  turun,  ia tidak memilih sesiapa walaupun ianya berpunca daripada sebahagian pihak sahaja.  Firman Allah di dalam surah Al-Anfal ayat 25:
وَٱتَّقُواْ فِتنَةً۬ لَّا تُصِيبَنَّ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمۡ خَآصَّةً۬ۖ وَٱعلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلعِقَابِ
"Dan peliharalah diri kamu daripada (berlakunya) dosa (yang membawa bala bencana) yang bukan sahaja akan menimpa orang yang zalim di kalangan kamu secara khusus, (tetapi akan menimpa kamu secara umum). Ketahuilah bahawa Allah Maha Berat azab-Nya". 

Pada 26.12.2004 Peristiwa Tsunami telah berlaku dan mengorbankan ribuan nyawa. Masihkah kita ingat lagi, di saat umat Islam bersedia meraikan ‘Iduladha, negara kita dikejutkan dengan tragedi tanah runtuh yang mengorbankan 4 nyawa dan ramai lagi kehilangan tempat tinggal mereka. Kini, setelah lama berlalu, kita mula dirisaukan lagi dengan gegaran-gegaran bumi yang berlaku di negara-negara jiran? Apakah kita masih merasa selesa lantaran bencana tersebut tidak berlaku di tempat kita? Kita juga merasa amat bersedih dengan siri-siri kemalangan yang tragis dan menyanyat hati yang berlaku satu demi satu. Kesedihan masih lagi belum reda, kita dilihatkan dengan banjir besar yang berlaku di beberapa kawasan utara negara. Begitulah antara siri-siri  ujian atau mungkin juga bala bencana yang berlaku dan akan terus berlaku seandainya manusia masih lagi berpaling daripada peringatan-peringatan Allah s.w.t.  Ujian atau bala bencana itu tidak terhenti sekadar itu sahaja. Ia mungkin berulang selagi mana manusia masih takabbur, angkuh, sombong dan bangga diri.

Dengan peristiwa seperti ini, sepatutnya membuka mata hati kita semua supaya segera bertaubat, mentaati dan berserah diri hanya kepada Allah s.w.t. Manusia tidak seharusnya menyalahkan takdir Allah s.w.t semata-mata, sedangkan peristiwa-peristiwa malang yang berlaku adalah kerana kerakusan, ketamakan dan kesombongan mereka sendiri. Malang sekali kerana peristiwa sebegini jarang dijadikan iktibar dan panduan.  Hanya sekejap sahaja menimbulkan rasa  gerun kemudian dilupakan begitu sahaja.

Bala bencana boleh berlaku secara tiba-tiba sama ada siang atau malam tanpa sebarang amaran. Allah juga mengingatkan manusia di muka bumi ini supaya jangan terlalu yakin bahawa mereka terkecuali daripada ditimpa bencana. Ingatlah apabila manusia leka dan membiarkan kemaksiatan bermaharajalela, maka itu merupakan isyarat bahawa mereka bakal diruntuh dan dihancurkan oIeh Allah s.w.t.   Perkara ini telah pun dibuktikan oIeh Allah s.w.t. kepada kaum-kaum terdahulu supaya menjadi pengajaran kepada kita contohnya seperti kaum Nabi Lut ‘Alaihis-Salam yang mengamalkan hubungan sesama jenis, akhirnya dihancurkan dan dilenyapkan dari muka bumi Allah ini. Begitu juga dengan kaum Nabi Hud, kaum Nabi Saleh dan lain-lain lagi yang ditimpakan bencana oIeh Allah disebabkan keingkaran mereka.

Kita tidak nafikan bahawa segala punca kemurkaan yang mendekatkan kita dengan bala bencana Allah s.w.t  telah berlaku dalam masyarakat kita pada hari ini.  Antaranya adalah kerana:

Pertama        : Terlalu banyak kemungkaran dan maksiat yang dilakukan seperti kejadian bunuh, rogol, rompak dan lain-lain lagi.
Kedua            : Berleluasanya pergaulan  bebas di kalangan remaja seperti di tempat-tempat hiburan atau di mana jua sehingga berlakunya perzinaan yang mengakibatkan kes pembuangan bayi.
Ketiga            : Anak-anak menderhaka kepada kedua ibu bapanya sehingga menganggap ibu bapa sebagai satu bebanan dan bukannya sebagai suatu tanggung jawab bahkan lebih teruk lagi ada yang menyakiti dan mencederakan mereka.
Keempat       : Amalan rasuah yang semakin menjadi-jadi dan dianggap amalan biasa sama ada di peringkat bawahan mahu pun di peringkat atasan.
Kelima           : Semakin ramai yang mendedahkan aurat di kalangan umat Islam. Pakaian Islam dianggap sebagai fesyen dan bukannya lagi sebagai tuntutan agama.

Apa yang menyedihkan, pusat-pusat hiburan tumbuh bagaikan cendawan malahan ada pula cadangan untuk memperbanyakkan penubuhan pusat-pusat hiburan ini dengan alasan untuk kemajuan ekonomi dan pelancongan. Golongan artis pula menjadi pujaan, teguran dan nasihat ulama tidak dihiraukan, sebaliknya mereka ini pula menjadi bahan hinaan dan cacian. Semuanya ini hanya akan mengundang kepada kemurkaan Allah SWT.

Dalam suasana kemungkaran yang berleluasa di sekeliling kita, alangkah baiknya jika para ilmuan, para pemimpin, organisasi dan politik, usahawan, remaja, belia dan para pencinta agama dapat disatukan fikrah dan pendirian mereka seterusnya bersama-sama berdakwah bagi membanteras segala kemungkaran dan anasir-anasir yang membawa kerosakan.

Bagi mengelakkan bala bencana Allah ini, marilah kita kembali kepada ajaran Islam dan menjadikannya sebagai landasan kehidupan serta bersabar dalam menghadapi segala bentuk ujian daripada Allah s.w.t. Marilah kita sama-sama mencari keredhaan Allah dan segera bertaubat memohon kerahmatan-Nya dan berdoa supaya terhindar daripada mala petaka yang tidak diingini.  Jauhilah diri kita daripada terjebak ke dalam perkara-perkara maksiat dan mungkar.
فَقُلتُ ٱستَغفِرُواْ رَبَّكُمۡ إِنَّهُ ۥكَانَ غَفَّارً۬ا
"Sehingga aku berkata (kepada mereka), mohonlah ampun kepada TuhanMu, sesungguhnya Dia adalah Maha Pengampun".(Noh : 10)

بَارَكَ اللهُ لِيْ وَلَكُمْ فِي القُرْآنِ العَظِيْمِ وَنَفَعَنِي وَإِيَّاكُمْ بِمَا فِيْهِ مِنَ الآيَاتِ وَالذِّكْرِ الحَكِيْمِ وَتَقَبَّلَ مِنِّي وَمِنْكُمْ تِلاوَتَهُ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيْعُ العَلِيْمُ وَاسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ لِيْ وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الُمْسِلِمْينَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ فَاسْتَغْفِرُوْهُ فَيَا فَوْزَ المُسْتَغْفِرِيْنَ وَيَا نَجَاةَ التَّائِبِيْنَ